مفهوم طيف التوحد الحديث.
The concept of the modern autism spectrum
هو مجموعة من الحالات التي تصنف بأنها ٱضطراب نمائي عصبي بحسب الطبعة الخامسة DSM-5من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الذي تصدره الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين.
صدرت الطبعة الخامسة والتي صدرت عام 2013 أعادت تعريف
طيف التوحد لتشمل الطبعة السابقة من الدليل (DSM-IV-TR (2000)) .
لتشمل الانواع التالية :
1/ التوحد ويسميه البعض التقليدي أو الكلاسيكي.
2/ومتلازمة أسبرجر .
3/والاضطرابات النمائية العامة غير المحددة .
4/واضطراب الطفولة التحللية.
وتم حذف اضطراب رت من طيف التوحد.
- كما أضاف التصنيف الخامس DSM-5
فئة جديدة تسمى اضطراب التواصل الاجتماعي
social communication disorder ( SCD ) لتشخيص الأفراد
الذين يعانون من مشاكل الاتصال اللفظي و غير اللفظي ولكنها تفتقر لغيرها من الصفات المرتبطة بالتوحد.
كما أن بعض الحالات من ذوي اضطراب PDD NOS – طبقاً للتصنيف القديم سيتم وضعهم ضمن التصنيف الخامس على أنهم من ذوي كأفراد مع اضطراب التواصل الاجتماعي
SCD social communication disorder تحت DSM-5.
#توحد أمراض وحالات مختلفة قد تـختـلط مع التـوحــــد. هناك حالات وأمراض كثيرة بأعراض ظاهرية تشابه في بعض جوانبها التوحد ، لذلك نقول أن تشخيص هذه الحالات تحتاج إلى متخصصين يقومون بدراسة الحالة دراسة متأنية للخروج بالتشخيص المناسب ، وهنا سنحاول الإيجاز عن بعض الحالات التي نجد فيها بعض التشابه والاختلاف. 1/اضطراب قلة التركيز Attention deficit disorders هي حالة نفسية عصبية تتميز بوجود مدى تركيز ضعيف عند الطفل المصاب أقل مما هو متوقع لمن هم في عمره ، كما يصاحبه نشاط حركي زائد وسلوكيات متهورة ، هذه الأعراض تظهر دون سن السابعة في كثير من الأطفال المصابين ، وإن كان اكتشافها يزداد بعد دخول الطفل المدرسة ، وفي السنوات الأخيرة أزداد عدد الحالات المكتشفة في العالم ، وقد لوحظ أنه يصيب الذكور عشر أضعاف إصابة الإناث تقريباً ، وأسبابه غير معروفة ولكن تتركز على إصابات الجهاز العصبي. الأعراض تختلف من طفل لآخر ، وقد قامت الجمعية الأمريكية للطب النفسي (DSM- IV) بوضع قواعد للتشخيص حيث قسمت إلى ثلاث أنواع ( لسيطرة مجموعة من الأعراض ) وهي : o عدم القدرة على التركيز : لا يستطيع التركيز في عمل ما لمدة طويلة ، كما يمكن بسهولة قطع تركيزه ولفت انتباهه مما يجعله لا يتم ما يقوم به من أعمال، كما لا يستمع لك عندما تحدثه، وعندما يسمعك فإنه يقوم بجزء من العمل المطلوب منه. o النشاط الزائد : الطفل لا يعرف الجلوس مستقراً في المنزل أو السيارة، كثير الحركة بدون هدف، يجري ويتسلق الجدران ويتكلم كثيراً. o سلوكيات متهورة : الطفل لا يطيق الانتظار لأخذ دوره مثلاً، يقوم بإزعاج الآخرين ومضايقتهم ومقاطعتهم ويجيب عن السؤال قبل إكماله. o صعوبات اللغة والتعلم ، وغيرها. 2/ صعوبات تطور اللغة Developmental Language Disorder : حيث يكون هناك تأخر في نمو اللغة لدى الطفل ، ويكون نموه الاجتماعي طبيعي نسبياً. 3/الفرط الحركي Hyperkinetic disorder : هنا فرط وزيادة الحركة تؤدي إلى قلة التركيز في النشاط . 4/ الصمم الخلقي : الأطفال المولودون بالصمم يواجهون الكثير من المشاكل خلال نموهم وتطورهم ، وقد يكون لديهم مشاكل سلوكية متعددة ، ومنها الانعزال الاجتماعي ونقص التواصل اللفظي ، وإذا كانت درجة نقص السمع متوسطة فقد يصنفون في فئة المتخلفين فكرياً أو التوحديون ، وهؤلاء لديهم القدرة على التواصل غير اللفظي عن طريق لغة الإشارة وقراءة الشفاه والتقليد والمحاكاة . أمّا التوحديون فليس لديهم نقص في السمع ولكنهم غير قادرين على التواصل اللفظي وغير اللفظي ، وملاحظات الوالدين تعطي للمتخصصين التفصيلات اللازمة عن الحالة. مما يؤدي إلى مشاكل اجتماعية، ولكن هؤلاء الأطفال يكون لديهم الرغبة في التواصل مع الآخرين ، حيث يكون هناك تواصل غير لغوي ( بالإشارة مثلاً ) ، كما أنهم يحبون اللعب مع أقرانهم ، وعند قيامهم باللعب فأنهم يستخدمون مخيلتهم ، كما يقومون باللعب بأصوله وقوانينه. أما الطفل المتوحد ، فلديه عدم المقدرة اللغوية ، مصحوبة بعدم الرغبة في التواصل أو اللعب مع أقرانه. 5/اضطرابات الكلام : بعض الأطفال يكون لديهم صعوبة في فهم الكلام ( النمط الأستقبالي ) وبالتالي عدم القدرة على تعلم الكلام ، وآخرون تكون لديهم صعوبات في التعبير حيث يمكنهم الفهم ولكن لا يقدرون على التعبير( النمط التعبيري ) ، وقد يتجاهل هؤلاء الأطفال جميع الأصوات الصادرة كالصّم ، وقد يكونون انعزاليين اجتماعيا ، ومع ذلك فهم قادرين على التواصل مع الآخرين بأعينهم ( التواصل النظري ) كما يمارسون اللعب التظاهري.
#توحد
*تكرار الكلام عند اطفال التوحد وعلاجه ( الايكوليليا )
-عندما يكرر الطفل الكلام الذي يسمعه أو يطلب منه أن يكرره أمر تطوري للغة وجيد ، ولكن إذا تخطى عمر 3 سنوات سيتحول الأمر إلى مشكلة " الايكولاليا " أو ما يسميه البعض المصاداة أو الترديد .
*متى يصاب الأطفال بمثل هذه الحالة ؟
الحالة تعتبر طبيعية ( مهارة التقليد ) وملازمة لنمو الطفل خلال السنوات الأولى والتكرار يساعد الطفل على تخزين المفردات ليستعملها فى موقعها المناسب وموقفها الخاص ولكن إذا استمر يحتاج إلى المعالجة ومراجعة .
*ما هي الايكولاليا Echolalia؟
اضطراب في عملية التواصل ، يظهر من تكرار الكلام مباشرة بعد سماعه أو بعد وقت قصير أو طويل ( أي أن الطفل يعيد العبارات كما هي في موقعها الغير المناسب خلال الحديث ) ، وهي بذلك نوعان :
فورية
بعدية
*ما هي أسباب حدوث ظاهرة المصاداة ؟
هناك العديد من الأسباب التي تساعد على ظهور هذه المشكلة ومنها :
• الإصابة باضطراب نفسي ( التوحد ) .
• الإصابة باضطراب عصبي .
• وجود تشتت وضعف تركيز .
• وجود تأخر عقلي .
• إلحاح الأهل على تكرار الكلام .
تفسير حدوثها :
هناك اختلاف من حالة لآخري فى تفسير حدوث الترديد ، بعض الاطفال :
° ضعيف استيعابياً : ، يعاني نقص فى الفهم والاستيعاب لرموز اللغة .
° ضعيف الانتباه : ، لديه ضعف فى مهارة الاستقبال والتمييز السمعي .
° ضعيف تواصليا ً : ، يفقد مهارات التفاعل والتواصل الاجتماعي .
° هناك أطفال لديهم اندفاعية كلامية ، ليس لديهم مهارة الانتظار والتنظيم
° استخدم نمط تدريبي خاطئ قائم على المثير والاستجابة فقط ، بمعنى تعويد الطفل على الاستجابة اللفظية فقط بمجرد سماع الأمر اللفظي يجيب حتى لو خطأ .
*ما هو تأثير الايكولاليا على حياة الطفل ؟
من الطبيعي أن يظهر عدد من المشكلات عند الاطفال الذين يعانون من الايكولاليا ، وذلك بسبب صعوبة تواصلهم مع الآخرين وعدم فهمهم للكلام الموجه إليهم مما يعيق اكتسابهم للكثير من المفاهيم والخبرات ويشكل لهم صعوبة من الناحية الاجتماعية (مشاركة أقرانهم باللعب ، ضعف القدرة على التعبير عن فكرة معينة ، ضعف القدرة على استقبال معلومة ) .
*متى يجب التدخل واللجوء إلى المختصين ؟
إن تخطي الطفل 3 سنوات واستمرت ظاهرة التكرار المباشر بدون فهم ، يستدعي التوجه إلى اختصاصي علاج النطق واللغة .
*ما هو دور الأهل في هذه المرحلة ؟
على الوالدين عدم الاستخفاف بمثل هذه المشكلة ، من خلال مراقبة طفلهم وطريقة تواصله مع الآخرين ، وعدم تحفيزه على تكرار الكلام .
*ما أهمية الاكتشاف المبكر في علاج الطفل ؟
الاكتشاف المبكر يساعد إلى حد كبير في معالجة الطفل ، لأنه يكون في مرحلة اكتساب اللغة والتواصل ، وكلما كان الطفل صغيراً كلما كان تجاوبه أسرع وتمكنا من السيطرة على مشكلته أكثر .
#العلاج؛
بما ان الايكوليليا هى قصور في فهم اللغة الاستقبالية لدى الحالة مما يضطره إلى إعادة الكلام اللي بيسمعه لذلك فالعلاج يكمن في مساعدة الطفل على فهم اللغة الاستقبالية من خلال الاجابة على بعض الاسئلة البسيطة مثل اسمك ايه؟ ساكن فين؟ بابا اسمه ايه؟ مع التركيز على نطق الاجابة مع الطالب بصوت اعلى من السؤال وبطريقه سريعه حتى يربط الطفل بين السؤال والاجابه اى ان يحدث له تمييز سمعى بين السؤال والاجابه..كذلك تحدث المصاداة نتيجة لخوف او ارتباك او اي حالة شعورية اخرى تربك الطفل .. اي ان النابع لظهورها عاطفي- وجداني وعلى هذا المجال يجب العمل للتخفيف منها
** هذه بعض الطرق المقترحة لعلاج الترديد والمصاداة :
1- قم بتحضير كراسه بها عدد كبير من الصور التي يقوم الطفل بتسميتها علي ان تكون كل صورة في صفحه منفصلة بالكراسة علي ان تكون هذه الصور ( صور العائلة – صور حيوانات – وغيره ) ، قم بتدريب الطفل علي ان ينطق اسم الصورة بمجرد ان تشير اليها ، حاول ان تدرب الطفل جيدا في هذه المرحلة حتي يتم الطفل نطق اسماء كافة الصور بمجرد اشارتك اليهم
2- ضع كارت شفاف وسط الكراسة ودرب الطفل علي ان يقول ” لا اعرف ” عندما تشير الي هذا الكارت .
3- كون اسئلة متعدده في نهاية الكراسة ، علي ان تتناسب مع الصور .
4- اذا تأكدت ان الطفل ينطق كافة الصور بمجرد اشارتك عليها ، وبنطق علي الكارت الشفاف ” لا اعرف ” ابدء في وضع اسئلة في نهاية الكراسة تتناسب مع الصور ثم أبدء في طرح الاسئلة علي الطفل .
مثال :
أ- سؤال واحد له عدة أجابات .
ما الذي يطير بالسماء ؟ طيارة
ما الذي يطير بالسماء ؟ حمامه
ب- اسئلة متعددة لها اجابة واحدة .
ما الذي يطير بالسماء ؟ حمامه
ما هو الحيوان الذي له ريش ويطير ؟ حمامه
ت- اسئلة مجهولة للطفل يجب ان يجيبها بالنفي ” لا اعرف “
ماذا اكل صديقك احمد يوم امس ؟
وبهذا نكون قد انتهينا من الفنية الاولي … فأغلب الاطفال تردد ما تسمعه نتيجة لعدم فهمها لفنيات الحوار ومنها ” السؤال والاجابة ” وكذلك قد يردد الطفل الكلام نتيجة لانه لا يمكلك القدرة علي النفي .
* الفنية الثانية *
استراتجية stopتوقف بالاشارة الي الطفل الي التوقف عن الترديد بوصفة سلوك سلبي
الا أن هذه الطريقة غير مستحبه مع بعض الاطفال الا اناا يمكننا الاستعانه بها احيانا وخصوصا مع الاطفال التي تردد بعض المشاهد التلفزيونية بأستمرار
* الفنية الثالثة *
بعض الاطفال تردد اخر كلمه في الجمله
يمكنك ان تستخدم معهم هذه الفنية
أسأل الطفل عند أحتياجه للقيام بأمر ما مثال ( الشرب ) سؤال ينتهي بكلمة نعم ام لا ؟
مثال : هل تريد الشرب نعم ام لا ؟
ستلاحظ ان الطفل يأخذ اخر كلمه ويقوم بترديدها وهي كلمة ( لا )
امنع عنه المثير ” الشرب ” لثواني ثم أعرض عليه ثانية بنفس السؤال أذا كانت الاجابة كالسابق كرر الأمر معه
في المره الثالثة
قل للطفل : هل تريد ان تشرب ؟ ثم اربط معها الاجابة وبسرعة ” نعم اريد أن اشرب
#توحد
العلاج الوظيفي مع أطفال التوحد
يعتبر العلاج الوظيفي من البرامج الرئيسة التي تستند عليها برامج التربية الخاصة سواء في مركز التربية الخاصة أو مدارس الدمج في التعليم العام ويقوم بالإشراف على هذا البرنامج أخصائي العلاج الوظيفي الذي يركز في عمله على تنمية المهارات الحركية اللازمة للتعامل مع عناصر العملية التعليمية في المدرسة. ويركز العلاج الوظيفي بشكل رئيسي على أداء المهارات الحركية الدقيقة في الجسم وخاصة الأصابع واليدين والذراعين، بالإضافة إلى وضع برنامج التكامل الحسي لمساعدة الجهاز العصبي للأطفال التوحديين وذلك لمعالجة الأحاسيس بطريقة مناسبة، حيث يتم التركيز على تنمية وتحسين حاسة اللمس، ونظام الحركة والتوازن، والمنبه الذاتي للعضلات والمفاصل والأوتار.
ويتمثل دور المعالج الوظيفي مع الطفل التوحدي فيما يلي : -
1 - تقويم الحركات الدقيقة في القسم الأعلى في الجسم.
يركز العلاج الوظيفي في هذا المجال على تحسين وظائف اليد مثل مسك الملعقة أو مسك القلم حيث إن هذه المسكات تتكون من مجموعة من الحركات الدقيقة التي يجب أن يتقنها الطفل في البداية.
2 - تنمية الكفاءة اليدوية.
يتمثل دور العلاج الوظيفي في ذلك من خلال تحسين الدقة اليدوية وتحسين حركة نقل الأشياء من باطن اليد إلى أصابع نفس اليد.
3 - تنمية مهارات الحياة اليومية.
والتي تشمل مجموعة من المهارات الأساسية مثل:
• مهارات الطعام
• مهارات النظافة الشخصية
• مهارات ارتداء وخلع الملابس
4 - تنمية قدرة الطفل على التحكم بعضلاته.
إن أطفال التوحد يتعرضون لضعف في العضلات الدقيقة لليدين وذلك بسبب استخدام العضلات بطريقة غير صحيحة أو نتيجة عدم الاستخدام لذا يكمن دور العلاج الوظيفي في تقوية هذه العضلات حتى يتمكن الطفل من استخدامها بشكل وظيفي.
5 - توظيف أوقات الفراغ واستغلالها.
يتمثل دور العلاج الوظيفي في ذلك من خلال فتح باب اللعب لدى الأطفال التوحديين وتحفيز قدرتهم على اللعب التخيلي ويتمثل ذلك من خلال زيادة قدرتهم على اختيار اللعبة المناسبة واللعب فيها بشكل صحيح وزيادة القدرة على التخطيط للعب.
6 - تنمية الاستجابات الحسية.
هناك نسبة كبيرة من الأطفال التوحديين يعانون من مشاكل حسية ناتجة عن خلل في النظام الحسي (فرط زائد للحساسية أو ضعف زائد) لذا فان المعالج الوظيفي يستخدم إستراتيجية التكامل الحسي لحل هذه المشاكل وذلك من خلال نشاطات معينه لتحسين قدرة الطفل على التفاعل مع المؤثرات الحسية.
7 - زيادة التركيز والانتباه.
يركز المعالج الوظيفي هنا على تحسين قدرة الطفل على التركيز داخل الجلسة وتقليل سرعة التشتت من خلال استخدام وسائل وأساليب معدة مسبقا و أيضا من خلال العمل في غرفة المثيرات الحسية.
8 - كما أن العلاج الوظيفي يحد من الحركات النمطية ويقلل أثرها على الطفل من خلال علاج الاضطرابات الحسية التي قد تكون سببا في الحركات النمطية مثل هز الجسم والرفرفة والدوران .. الخ
#توحد -هرمون السيكرتين موجود في الكبد والبنكرياس واعلى الجهاز المعوي والدماغ ( يساعد على هضم الطعام وتمثيلة ، وهو عامل محضر لانتاج السيروتونين ) وليس جميع الاطفال يتحسنون باستعمال السيكرتين. -كثير ممن يعانون من التوحد لديهم نقص في بعض الموتد الغذائية ومن بينها الفيتامينات والمواد المعدنيه وفي ضوء ذلك يمكن تقليص بعض اعراض التوحد باعطاء كميات اضافيه من الفيتامينات التي قد تعمل على تصحيح بعض الاختلالات الكيماويه ومن اكثر المواد التي يوصى بها عادة فيتامين ب٦ والمغنيسيوم لان الجسم مايقدر يستفيد من فيتامين ٦ بدون المغنيسيوم . *الجرعة الصحيحه : ١٧،٦ ملغم من فيتامين٦ ٨،٨ ، ٦،٦ ملغم من المغنيسيوم لكل كيلو غرام من وزن الطفل دايميثليغلايسين هو حمض اميني يوجد بكميات صغيره في الاطعمه كاللحوم ، والبذور ، والحبوب ويصنف كماده غذائيه وقد تبين ان هذي الماده تحسن حدة الذهن وجهاز المناعه ومستويات الطاقة لبعض الاشخاص هرمون الميلاتونين تنتجة الغدة الصنوبرية الموجوده في الدماغ ويساعد الجسم على الاحتفاظ بنظام النوم واليقضه . الغلوتين هو بروتين موجود في نشا القمح والشوفات والشعير وفي الشعير المنقوع والمحاصيل المماثله . الكازين بروتين موجود في الحليب ومنتجاتة الاطفال التوحديون يصابون اكثر من غيرهم بالتهابات الاذن فهم يتعاطون الكثير من المضادات الحيويه وبناء على النظرية في المضادات الحيوية التي يوصى بها لالتهابات الاذن قد تودي الى نمو مفرط للخمائر ولذلك روي ان هناك علاقة بين الخميره والتوحد . الاعراض الشائعه للنمو المفرط للخمائر: التهابات مهبلية خميرية. ظهور بقع بيضاء احياناً في فم الطفل . العلاج للممو المفرط للخمائر هو ادوية مقاومة للفطريات: النياستاتين ، الكيتوكونزول ،




